main-logo

Ang Al-Jaroudi Store ay dalubhasa sa pagbebenta at pagbibigay ng lahat ng mga supply ng hayop at mga pagkain at inumin na itinalaga para sa kanila na may pinakamahusay na kalidad, pinakamababang presy

أفضل أنواع علف الخيول من متجر الجرودي لضمان القوة واللياقة

sa pamamagitan ng: digitalzeup 4 Disyembre 2025
أفضل أنواع علف الخيول من متجر الجرودي لضمان القوة واللياقة

تُعدّ الخيول من أكثر الحيوانات حساسيةً حيث أن غالبًا ما تقترن جودة أدائها بشكلٍ مباشر على نوعية الغذاء الذي تتناوله..


 فالعلف ليس مجرد مصدر للطاقة، بل هو الأساس الذي يُبنى عليه صحة الحصان ولياقته وقوته البدنية، سواء كان حصانًا مخصصًا للسباقات أو للتربية اليومية لأن اختيار العلف المناسب لا ينعكس فقط على مظهر الحصان الخارجي، بل يؤثر أيضًا على حالته المزاجية، ونشاطه، وقدرته على التحمل… 


وفي هذا المقال، سنتعرف معًا على أهمية اختيار العلف الصحيح، ومكوناته المثالية، والفروق بين أنواعه، بالإضافة إلى أفضل منتجات متجر الجرودي المخصصة لتغذية الخيول والحفاظ على لياقتها بأعلى جودة ممكنة.


أهمية اختيار العلف المناسب للخيول

اختيار علف الخيول المناسب ليس خطوة عشوائية، بل هو أساس الرعاية السليمة لكل حصان، سواء كان مخصصًا للسباقات، أو العروض، أو حتى للركوب الترفيهي... فالعلف هو المصدر الرئيسي للطاقة والبروتينات والألياف والفيتامينات والمعادن التي تضمن بقاء الحصان في حالة صحية ممتازة، وتُحافظ على لمعان شعره وقوة عضلاته وسلامة جهازه الهضمي.

 إنّ الحصان بطبيعته حيوان نشيط وحسّاس جدًا تجاه التغيرات الغذائية، لذلك فإن أي خلل في جودة أو توازن العلف قد يؤدي إلى اضطرابات في الهضم أو ضعف في الأداء أو حتى مشكلات مزمنة في المفاصل والعضلات ومن هنا تأتي أهمية انتقاء علف الخيول بعناية فائقة، بحيث يكون مصممًا لتلبية احتياجاته اليومية من الطاقة دون إفراط أو نقصان.

يختلف نوع العلف المناسب تبعًا لعمر الحصان، ومستوى نشاطه، وبيئته، وطبيعة عمله.

 فالخيول الصغيرة في مرحلة النمو تحتاج إلى علف غني بالبروتين والمعادن لبناء العضلات والعظام، بينما تحتاج الخيول الرياضية إلى علف متوازن يحتوي على نسب دقيقة من الكربوهيدرات والألياف لتزويدها بالطاقة اللازمة أثناء الجهد البدني المكثف. أما الخيول الكبيرة في السن أو التي لا تمارس نشاطًا عاليًا، فتحتاج إلى علف سهل الهضم وخفيف على المعدة لتجنّب أي مشاكل صحية.

العلف الجيد لا يمد الحصان بالطاقة فحسب، بل ينعكس على سلوكه ونفسيته أيضًا فالحصان الذي يحصل على تغذية متوازنة يكون أكثر هدوءًا وتركيزًا أثناء التدريب، وأكثر استعدادًا للاستجابة للتوجيهات... وعلى العكس تمامًا، فإن نقص العناصر الغذائية قد يؤدي إلى العصبية الزائدة أو الخمول وفقدان الشهية. ولهذا السبب تُعتبر التغذية المتوازنة بمكونات مدروسة عنصرًا أساسيًا في أي برنامج للعناية بالخيول.

من جهة أخرى، فإن اختيار نوع العلف المناسب للخيول يساعد على تقليل التكاليف العلاجية طويلة الأمد لأن العلف ذو الجودة العالية يقلل من احتمالات الإصابة بالمغص، والقرح الهضمية، ومشاكل المفاصل، ويعزز مناعة الحصان ضد الأمراض. كما أن اعتماد العلف المتوازن يُغني في كثير من الأحيان عن المكملات الغذائية الإضافية، مما يجعل التغذية أكثر كفاءة وأمانًا.

ولأن السوق مليء بأنواع متعددة من الأعلاف، فمن الضروري اختيار مصدر موثوق ومعتمد. هنا يأتي دور متجر الجرودي الذي يقدّم مجموعة من أفضل أنواع علف الخيول المختبرة والمطابقة لأعلى معايير الجودة، لتناسب مختلف احتياجات الخيول في المملكة العربية السعودية وخارجها. فاختيار العلف من مصدر موثوق يعني أنك لا توفّر لحصانك طعامًا فحسب، بل تقدم له رعاية متكاملة تضمن له الصحة، والحيوية، والعمر الطويل.

يمكننا القول أن العلف المناسب هو العمود الفقري لصحة الحصان، والاختيار الذكي له يعكس وعي المربي وحرصه على راحة حيوانه. فحين تُقدّم لحصانك غذاءً متوازنًا ومغذيًا، فأنت لا تدعمه بدنيًا فقط، بل تمنحه حياةً أفضل بكل ما تحمله الكلمة من معنى.


مكونات العلف الجيد للخيول — شرح مفصّل لفائدة كل عنصر وتأثير نقصه

كما وضّحنا سابقًا، تُعدّ مكونات علف الخيول حجر الأساس لصحة الحيوان وأدائه.. فكل عنصر في التركيبة له دور محدد في الحفاظ على الطاقة، وبناء العضلات، وصحة الجهاز الهضمي، ودعم المناعة. فيما يلي شرح شامل لكل مكوّن أساسي، مع بيان فوائده وتأثير غيابه، وأمثلة عملية على نسب العلف المتوازن للخيول.

 1. البروتين (Protein)

 البروتين هو مصدر الأحماض الأمينية التي تُبني منها العضلات، وتُصلح الأنسجة، وتُنتج الإنزيمات والهرمونات، كما يساهم في دعم الجهاز المناعي. وتزداد الحاجة إليه لدى الخيول النامية، والإناث الحوامل أو المرضعات، والخيول العاملة أو الرياضية.

فوائد البروتين في العلف:

  • بناء عضلات وعظام قوية وصحية في الخيول الصغيرة.
  • تسريع تعافي العضلات بعد التدريب أو المجهود.
  • دعم إنتاج الحليب لدى الأمهات المرضعات.
  • تعزيز المناعة ومقاومة الأمراض.

أعراض نقص البروتين:

  • بطء النمو وصِغَر حجم العضلات.
  • ضعف الأداء وسرعة التعب.
  • تأخر شفاء الجروح وضعف الفروة
  • انخفاض إنتاج الحليب.

نسب إرشادية:

  • خيول الصيانة (غير العاملة): 8–10% بروتين.
  • خيول السباقات أو النمو: 12–16% بروتين أو أكثر حسب الحاجة.


 2. الألياف (Structural Fiber)

 الألياف هي الركيزة الأساسية في تغذية الخيول، وتشمل التبن والبرسيم والمروج المجففة… تساعد على تنظيم حركة الجهاز الهضمي، وتوفّر مصدر طاقة مستقر، وتحافظ على صحة الميكروبيوم المعوي.

فوائد وجود الألياف:

  • الوقاية من المغص واضطرابات الهضم.
  • دعم الميكروبيوم المسؤول عن إنتاج الفيتامينات الطبيعية.
  • الشعور بالشبع والهدوء السلوكي.

أعراض نقص الألياف:

  • مغص متكرر أو إمساك وإسهال.
  • سلوك عصبي أو مضغ الخشب.
  • اضطرابات أيضية بسبب الاعتماد على الحبوب والنشويات.

نسبة مثالية:

الحصان البالغ يحتاج من 1.5% إلى 2% من وزنه اليومي كعلف خشن (تبن أو برسيم).


 3. النشويات والكربوهيدرات القابلة للهضم

توفر النشويات الطاقة السريعة التي يحتاجها الحصان أثناء الأداء البدني المكثف. تتحول الكربوهيدرات إلى جلوكوز يغذّي العضلات ويُعزّز التحمل.

فوائدها:

  • توفير طاقة فورية أثناء السباقات أو العمل الشاق.
  • تحسين الأداء في النشاطات القصيرة عالية الكثافة.

أثر الإفراط أو النقص:

  • الإفراط: يؤدي إلى زيادة السكريات غير الهيكلية (NSC)، مما قد يُسبب اضطراب الأمعاء أو التهاب الحافر (Laminitis).
  • النقص: ضعف الأداء وانخفاض النشاط العام.

نصيحة:  يُفضل موازنة النشويات مع الألياف، واختيار أعلاف منخفضة NSC للخيول الحساسة.


 4. الدهون (Fats / Lipids)

 الدهون مصدر طاقة مركّز وآمن، يمدّ الحصان بطاقة ثابتة دون رفع سكر الدم.

فوائدها:

  • زيادة القدرة على التحمل وتحسين الأداء الطويل المدى.
  • لمعان الشعر وصحة الجلد.
  • تقليل الحاجة إلى كميات كبيرة من الحبوب.

نقصها يؤدي إلى:

  • حاجة إلى كميات أكبر من النشويات لتعويض الطاقة.
  • بهتان الفروة وضعف المظهر العام.


 5. الفيتامينات (Vitamins)

أنواعها وأدوارها:

  • فيتامين A: يحافظ على صحة العين والجلد.
  • فيتامين D: ضروري لبناء العظام وتوازن الكالسيوم والفوسفور.
  • فيتامين E: مضاد أكسدة يحمي العضلات ويدعم المناعة.
  • فيتامين K: مسؤول عن تخثر الدم.
  • مجموعة B: تُنظّم الأيض وإنتاج الطاقة.
  • فيتامين C: يُصنّعه الحصان طبيعيًا، لكن يحتاجه أكثر في حالات الإجهاد أو المرض.

أعراض النقص:

  • A: ضعف البصر ومشاكل جلدية.
  • D: هشاشة أو ضعف نمو العظام.
  • E: التهاب عضلي وضعف المناعة.
  • K: نزيف وصعوبة في تخثر الدم.
  • B: ضعف الشهية واضطرابات التمثيل الغذائي.


 6. المعادن (Minerals)

تنقسم إلى معادن كبرى (Macro) وعناصر نُزْرَة (Trace Minerals)، وكلاهما ضروري لصحة العظام والعضلات والأعصاب.

المعادن الكبرى:

  • الكالسيوم (Ca) والفوسفور (P): أساسيان لبناء العظام. النسبة المثالية Ca:P هي 1.5–2:1.
  • الصوديوم والكلور (Na, Cl): ضروريان لتوازن السوائل والشهية.
  • البوتاسيوم (K): يحافظ على وظيفة العضلات ونقل الإشارات العصبية.
  • المغنيسيوم (Mg): يساهم في تهدئة الأعصاب وتنظيم العضلات.

المعادن النُزْرَة:

  • الزنك (Zn): يساعد على التئام الجروح وصحة الجلد.
  • النحاس (Cu): يدخل في تكوين الكولاجين وصبغة الشعر.
  • السيلينيوم (Se): مضاد أكسدة، مهم جدًا ولكن يجب الحذر من الجرعة الزائدة.
  • اليود (I): ضروري لصحة الغدة الدرقية.

أعراض النقص:

  • اضطراب في نمو العظام أو ضعفها.
  • فقدان الشهية والكسل.
  • مشاكل جلدية وتساقط الشعر.
  • ضعف المناعة وتشنجات عضلية.

 يُفضّل دائمًا توفير حجر ملح ومكمل معدني متوازن في الحظيرة، لأن بعض المناطق فقيرة بعناصر معينة مثل السيلينيوم.


 7. الماء (Water)

الماء هو العنصر الغذائي الأهم والأكثر إهمالًا.

نقص الماء ليوم واحد فقط قد يؤدي إلى جفاف، بطء في الهضم، انخفاض الأداء، وقد يصل إلى صدمة حرارية في الأجواء الحارة.

يجب أن يتوافر الماء النظيف والعذب للحصان طوال اليوم دون انقطاع.


8. الألياف القابلة للتخمر (Fermentable Fiber)

وهي الألياف الموجودة في التبن والبرسيم والمراعي الجيدة، وتُعتبر مصدرًا طبيعيًا للطاقة المستدامة.

لكن يجب الحذر من التبن الرديء أو المتعفن، لأنه قد يُسبب تسممًا أو مغصًا حادًا.


 مثال على علف خيول متوازن (نموذجي)

الأرقام تقريبية وتُعدّل حسب وزن الحصان ومستوى نشاطه، وتُحدّد بدقة تحت إشراف بيطري.

  • بروتين خام: 12–14%
  • ألياف خام: 12–18%
  • دهون: 3–6%
  • رماد (معادن): 6–8%
  • فيتامينات متوازنة: (A, D, E, B-complex)
  • NSC (سكريات ونشويات): أقل من 12–14% للخيول الحساسة

نظام تغذية يومي (حصان 500 كجم، عمل خفيف):

  • تبن عالي الجودة: 7–8 كجم يوميًا.
  • علف مركّز (12% بروتين): 2–3 كجم مقسمة على وجبتين.
  • ماء نظيف متاح دائمًا + حجر ملح.
  • مكمل معدني أو فيتامين عند الحاجة.

علامات يجب مراقبتها:

  • تغيّر في البراز أو الشهية.
  • تساقط الشعر أو فقدان لمعانه.
  • خمول أو عصبية مفرطة.
  • بطء التئام الجروح أو ضعف الحوافر.

نصائح:

  • غيّر نوع العلف تدريجيًا خلال 7–14 يومًا.
  • اختر منتجات من مورد موثوق مثل متجر الجرودي لضمان توازن الفيتامينات والمعادن.
  • استشر طبيبًا بيطريًا في حالات الحمل أو الأمراض المزمنة.
  • راقب دائمًا سلوك الحصان وصحته العامة، فهما مرآة جودة التغذية.


الفرق بين العلف المجروش والعلف المضغوط

تختلف أنواع علف الخيول في الشكل وطريقة التصنيع، لكن يظل الهدف واحدًا: تقديم تغذية متكاملة ومتوازنة تلبّي احتياجات الحصان من الطاقة والعناصر الغذائية. ومن أبرز هذه الأنواع نوعان أساسيان هما العلف المجروش والعلف المضغوط، ولكل منهما خصائصه التي تجعله مناسبًا لفترات أو ظروف معينة من حياة الحصان.

العلف المجروش هو الشكل التقليدي الأكثر شيوعًا منذ القدم، ويتكوّن عادة من خليط من الحبوب مثل الشوفان والذرة والشعير، بعد طحنها أو تكسيرها جزئيًا لتسهيل الهضم. يتميز هذا النوع برائحته الطبيعية المحببة للخيول وسهولة مضغه وخلطه مع الأعلاف الخشنة كالتبن أو البرسيم. ومن مزاياه أنه يسمح للمربي بملاحظة مكونات العلف بالعين المجردة، مما يمنحه مرونة في تعديل التركيبة بحسب حالة الحصان، سواء بإضافة مكونات غنية بالبروتين في فترات النمو، أو تقليل الحبوب عند الحاجة إلى تخفيف الطاقة.

لكن رغم هذه المميزات، فإن العلف المجروش قد يعاني من بعض العيوب؛ أبرزها أنه أقل استقرارًا من حيث القيم الغذائية، لأن مكوناته تتعرض للأكسدة والعوامل البيئية بسرعة أكبر، كما أنه قد يُحدث فوارق في كل وجبة إذا لم تُخلط المكونات جيدًا. كما أن الخيول قد تميل إلى انتقاء الحبوب المفضلة وترك الأخرى، مما يؤدي إلى خلل في توازن التغذية على المدى الطويل.

أما العلف المضغوط (أو المكبوس) فهو منتج حديث نسبيًا في عالم تغذية الخيول، يتم تصنيعه عبر كبس المكونات في شكل حبيبات صغيرة متجانسة تُعرف باسم "بيليتس" (Pellets). وتكمن أهم مميزاته في أنه يضمن توازنًا دقيقًا بين العناصر الغذائية في كل لقمة، لأن كل حبيبة تحتوي على نفس النسب من البروتين، والألياف، والدهون، والفيتامينات، والمعادن. هذا يجعل عملية التغذية أكثر كفاءة، ويقلل من الفاقد، خصوصًا في المزارع التي تضم عددًا كبيرًا من الخيول.

 العلف المضغوط أيضًا أسهل في التخزين والنقل، إذ يحتل حجمًا أقل ولا يتعرض للتلف بسرعة، كما أنه يُنتج كمية أقل من الغبار، وهو أمر مثالي للخيول الحساسة في الجهاز التنفسي. لكن على الجانب الآخر، يحتاج بعض الخيول إلى فترة تعوّد عليه، لأن طبيعته الجافة قد تجعل بعض الحيوانات تفضّل ترطيبه بالماء أو خلطه مع العلف الخشن في البداية. كما أن بعض الخيول الكبيرة في السن أو التي تعاني من مشاكل في الأسنان قد تجد صعوبة في مضغ الحبيبات الصلبة ما لم تُنقع بالماء أولًا.

وعند المقارنة بين النوعين، لا يمكن القول إن أحدهما أفضل من الآخر بشكل مطلق، بل يعتمد الاختيار على عمر الحصان، ومستوى نشاطه، وبيئته، وحتى حالته الصحية. فالخيول الصغيرة في طور النمو أو الخيول الرياضية التي تحتاج إلى طاقة متوازنة وسهلة الامتصاص تميل إلى الاستفادة أكثر من العلف المضغوط، الذي يضمن تزويدها بكل العناصر اللازمة بدقة في كل وجبة. أما الخيول الكبيرة في السن، أو تلك التي تُربى في بيئات مفتوحة وتتناول الحشائش بانتظام، فقد تفضّل العلف المجروش، لأنه أسهل في المضغ والهضم، وأكثر قربًا إلى طبيعتها الغذائية التقليدية.


منتجات متجر الجرودي المخصصة للخيول

في عالم تربية الخيول، يظل العثور على علف موثوق ومتوازن هو التحدي الأكبر أمام كل مربٍّ حريص على صحة خيله وأدائه. فليست كل الأعلاف تُصنع بالجودة نفسها، ولا كل المكونات تُختار بالاهتمام ذاته. من هنا برز متجر الجرودي كوجهة موثوقة لعشّاق الخيول في المملكة، إذ يجمع بين الخبرة في اختيار المنتجات والعناية في توفير أعلى معايير الجودة والسلامة الحيوانية.

يحرص الجرودي على أن تكون جميع أعلافه مخصصة لتلبية احتياجات الخيول بمختلف فئاتها: من المهور الصغيرة التي تحتاج إلى تغذية غنية ومتوازنة تساعدها على النمو السليم، إلى الخيول الرياضية التي تتطلب تركيزًا دقيقًا من الطاقة والبروتين لتعزيز قوتها ولياقتها أثناء التدريب والمنافسات، وصولًا إلى الخيول الكبيرة في السن التي تحتاج إلى علف لطيف على الجهاز الهضمي وغني بالعناصر المعوّضة لما تفقده مع الزمن.

تتميّز منتجات الجرودي بأنها تُختار من أشهر الشركات المتخصصة في تغذية الخيول، وفق معايير دقيقة تضمن النقاء الغذائي والثبات في المكونات، مع الاهتمام بالتخزين السليم للحفاظ على الجودة حتى لحظة وصولها إلى الحظيرة. ويُعدّ ما يقدمه المتجر مزيجًا بين الأعلاف المجروشة والمضغوطة، ليتيح للمربي حرية اختيار ما يناسب خيله، سواء احتاج إلى طاقة عالية أو تغذية خفيفة الهضم.

وما يميّز الجرودي حقًا ليس فقط جودة العلف، بل أيضًا الشفافية والخبرة؛ فكل منتج في المتجر مدعوم بتفاصيل واضحة عن مكوناته ونسب البروتين والدهون والألياف والفيتامينات، حتى يتمكن المربي من اتخاذ قراره بثقة واطمئنان. هذه الثقة جعلت من متجر الجرودي وجهة معروفة لكل من يبحث عن علف خيول مضمون، آمن، ومُجرّب، يوفر للحصان ما يحتاجه من طاقة وصحة، وللمربي راحة البال التي يستحقها.



أشهر وأجود أنواع علف الخيول :

علف أرأسكو جواد


يُعد علف أرأسكو جواد من أشهر أنواع الأعلاف الموثوقة في سوق تغذية الخيول، وهو مصمَّم خصيصًا لتوفير التوازن بين الطاقة، والبروتين، والعناصر الغذائية الأساسية. يتميّز هذا العلف بجودته العالية وثبات تركيبته التي تلائم الخيول في مختلف المراحل — سواء كانت خيول سباق تحتاج إلى أداء قوي ومستمر، أو خيول تربية تحتاج إلى دعم في النمو والصحة العامة.

 تُعرف شركة أرأسكو بخبرتها الطويلة في مجال الأعلاف الحيوانية داخل المملكة، واهتمامها بانتقاء المكونات بعناية لضمان هضمٍ مريح وأداءٍ متزن للحصان... كما أن تركيبة “جواد” مدعّمة بفيتامينات ومعادن محسوبة بدقة، ما يجعلها خيارًا آمنًا لمن يرغب في تغذية متكاملة دون الحاجة إلى إضافات كثيرة أو مكملات منفصلة.

علف فيدكو للخيول


أما علف فيدكو للخيول فيتميّز بتركيبته الحديثة التي تجمع بين الطاقة السريعة من الحبوب، والألياف العالية الجودة من الأعلاف الخشنة، مع نسبة معتدلة من الدهون والفيتامينات التي تحافظ على لمعان الفروة وقوة العضلات.

 يُعرف هذا العلف بسهولة هضمه وملاءمته حتى للخيول الحسّاسة، كما أنه يُساعد على استقرار المزاج ومستوى النشاط، بفضل توازنه بين النشويات والألياف. لذلك يُعد خيارًا مثاليًا للخيول العاملة أو الرياضية التي تحتاج إلى طاقة متواصلة دون إرهاق للجهاز الهضمي.

 توفّره متاجر الجرودي في عبوات محكمة التخزين تضمن بقاءه طازجًا وغنيًا بقيمته الغذائية حتى آخر حبة، مما يجعله من الخيارات المفضلة لدى المربين الباحثين عن الجودة والنتائج الموثوقة.


ختامًا…


تغذية الخيول ليست مجرد وجبات تُقدَّم يوميًا، بل هي الركيزة الأساسية لصحتها ونشاطها وقدرتها على الأداء. احرص على تقديم ثلاث وجبات متوازنة في اليوم، وتأكد من توفير مياه نظيفة ومتجددة باستمرار. يجب أن يحتوي النظام الغذائي على توازن دقيق بين الأعلاف الجافة والرطبة، مع تنويع مصادر الغذاء بين الحين والآخر لضمان حصول الخيل على جميع العناصر الغذائية الضرورية. كما ينبغي تجنّب الإفراط في تقديم الحبوب أو الأعلاف الثقيلة التي قد تؤدي إلى اضطرابات هضمية. تذكّر دائمًا أن صحة خيلك تبدأ من جودة ما يأكله.

تبقى التغذية السليمة هي المفتاح الحقيقي لقوة الخيل، ولمعان شعره، وحيويته اليومية.

 ولأن اختيار العلف المناسب هو الخطوة الأهم، اختر دائمًا الجودة التي تليق بخيلك من متجر الجرودي، حيث تجد أفضل أنواع الأعلاف والمستلزمات الموثوقة بأسعار تنافسية.. امنح خيلك الأفضل، واجعل كل وجبة خطوة نحو صحة أقوى وأداء أعلى